بينا الحل بين ايدينا مستنية ايه اسرع منتج تخسيس في مصر

المرأة و الأسرة

الجمعة، 31 أكتوبر 2014

كيف تخدع عقلك و تخسر الزائد من وزنك ؟

دائماً أغلب النصائح عن فقدان الوزن تكمن في نصائح عن تقليل الأكل وتناول أكل صحي وممارسة الرياضة، ولكن هل تعرف ما هي الخدع العقلية التي تجعلك تخسر الوزن سريعاً؟

  • تخيل نفسك كمثل أعلي

تخيل نفسك كمثل أعلي لشخصاً ما؛ تناول الخضراوات بدل الأطعمة الدسمة، مارس التمارين الرياضية حتي وان كنت لا تريد، اذهب للنوم مبكراً حتي تحظي بقسط كافي. لا تفعلها لأنك مجبر، افعلها لأنك مثل أعلى وهذا ما يفعله القدوة. لأنك لن تفعل الشيء وأنت مجبر ومرغم علي فعله، افعله لأنك تريد خسارة الوزن ويكون جسمك صحي؛ يجب ان تختار بنفسك "انك تريد ذلك"!

  • اترك الملعقة أو الشوكة من يدك خلال الطعام

تستغرق المعدة 20 دقيقة لإرسال اشارات للمخ انك تشعر الشبع وهذه تعد مدة طويلة يمكنك ان تأكل فيها الكثير دون ان تشعر، لهذا اترك الملعقة أو الشوكة من يدك خلال الطعام حتي تعطي مهلة للمعدة لإرسال الاشارة للمخ.

  • لا تشاهد التلفاز أثناء تناول الطعام

لا تشاهد التلفاز أثناء تناول الطعام، لأنها تبعاً لدراسات ان الانسان يأكل أكثر أثناء مشاهدة التلفاز لأنها لا يشعر بالكم الذي يأكله.

  • تناول الطعام قبل التسوق

تناول الطعام قبل شراء احتياجاتك من الطعام، لأن التسوق وأنت تشعر بالجوع يجعلك تشتري أكثر من احتياجاتك وبالذات المأكولات السريعة.

  • قم بإعداد لائحة باحتياجاتك من الطعام

قم بإعداد لائحة باحتياجاتك من الطعام قبل التسوق، حتي لا تشتري ما لا تحتاجه وينتهي بك الأمر بتناوله.

  • التركيز علي الأهداف قصيرة المدي

قم بالتركيز علي الأهداف قصيرة المدي؛ معني انه لا يجب ان تشعر بالإحباط ان لم تخسر وزن هذا الأسبوع، ركز مثلاً علي ان الام الظهر والركبة عندك انخفضت لأن الوزن الزيادة عليهم بدأ في النزول. ستجد نفسك تشعر بالتحفيز لتفقد الوزن أكثر.


الأربعاء، 29 أكتوبر 2014

راندا البحيري مطالبة بزيادة وزنها

راندا البحيري


 

تعرضت الفنانة المصرية راندا البحيري لموقف غريب أثار دهشتها عندما كانت في زيارة لأحد المنتجين الذي طالبها بزيادة وزنها.

راندا كتبت على حسابها الشخصي عبر موقع «فيس بوك»: «لسه نازلة حالًا من شركه إنتاج، صاحبها باعتلي ورق فيلم، و بتفق معاهم، آخر حاجه قالهالي قبل ما أنزل أنت جميله يا راندا و بسيطة وهكون مبسوط أوي لو اشتغلنا سوا. بس هو أنت مينفعش تتخني شويه؟؟».

أصدقاء راندا على «فيس بوك»، أكدوا لها أنه طلب غريب، فشاركتهم الفنانة الرأي، وقالت إنها اندهشت من هذا الطلب، وأكد لها أصدقائها أن لها وزن مثالي، بينما ردت راندا بأنها فقدت الكثير من وزنها مؤخرًا، ولكنها ترفض أن تزيد وزنها كشرط للعمل.

يُذكر أن آخر أعمال راندا فيلم «واحد صعيدي» مع الفنان المصري محمد رمضان.

راندا البحيري


السبت، 25 أكتوبر 2014

خدع أنثوية تخلص زوجك من الكرش وتحرق سعراته






إذا كان الرجال يبحثون دائمًا عن جمال المرأة ويلومون زوجاتهم إذا ما أهملن مظهرهن وقوامهن، فإن النساء أيضًا يبحثن عن رشاقة الأزواج، ولكن يكتمن ذلك بداخلهن ويبدأن في وضع الخطط حتى يتخلص أزواجهن من الكروش.

ابدئي خطتك بنزع الدهون من الدجاج واللحوم، وقومي بعمل جرد لمحتويات ثلاجتك ومطبخك للتخلص من الحلويات والأيس كريم، وابتعدي عن إعداد الوجبات المصنعة من الصوص الدسم حتى لو كان يحبها زوجك، ففي النهاية أنت تبحثين عن مصلحته.. قومي بإحلال الخبز الأسمر مكان الأبيض، وتخلصي من السكر أو استبدليه بالبدائل المصنوعة من سكر الفواكه.

تشمل خطتك السرية ما يلي:

 اغسلي اللحم والدجاج تحت الماء للتخلص من الدهون، ثم ضعيها في قليل من الزيت (يفضل زيت الزيتون)، وانشليها. أضيفي لها عصير الطماطم بعد نزع القشرة وقلبيها على نار هادئة.

• لإضافة نكهة خاصة للحوم استخدمي الأعشاب والتوابل بدلا من الصوصات المختلفة مثل الكسبرة والريحان والزعتر والكمون.

• اشوي اللحم على الفحم مع إضافة قليل من الكاري أو الزعتر.

• لا تضيفي الجزر وعيش الغراب والبطاطس والبرغل لطبق السلطة فكلها ترفع سعرات الطبق، قدمي له طبق سلطة يحتوي على الخيار والطماطم والجبن القريش والبصل والفلفل مع عصير الليمون حتى يمكنك الاستغناء عن الصوص.

• أضيفي الفاصوليا الجافة والعدس الأسود والذرة المسلوقة أو المطهية على البخار لتكون وجبة السلطة متكاملة العناصر الغذائية.

• استبدلي السكر الأبيض ببديلات منخفضة السعرات من سكر الفواكه لطعمها المستساغ واستبدلي الحلوى بالفواكه الحمراء مثل الكريز والفراولة والبرقوق.

• يمكنك مكافأة زوجك بقطعة من اللبان الخالي من السكر أو بمكعب من الشيكولاتة الداكنة.

• عند تجهيز المائدة ضعي السلطة أولا، ولا تضعي الخبز أو الزبد على المائدة حتى لا يضعف أمامهما.

• إذا شعر زوجك بالجوع أثناء النهار فيمكنك تقديم كوب من الزبادي بالخيار مع نزع الوجه.

• قطعي الخبز شرائح صغيرة وضعي مقدار قطعة واحدة بعدد كل فرد على المائدة.

• إذا كان زوجك يفضل تناول السندويتشات، خاصة أثناء ساعات العمل فيمكنك إعداد علبة صغيرة تحتوي على التونة المصفاة أو بيض مسلوق مع جبنة قريش وطماطم بحجة أن تناول الأطعمة الجاهزة غير آمن.

• إذا سافرت وتركتيه فلا تكدسي ثلاجتك بالطعام الدسم، ولكن اتركي له أطباق منخفضة السعرات يسهل عليه تناولها حتى لا يضطر للجوء للطعام الجاهز.

الأربعاء، 22 أكتوبر 2014

تراجع تزغيط الفتيات قسرا و غصبا في موريتانيا

تختلف مقاييس الجمال الأنثوي بين فترة وأخرى، كما تتباين المعايير بيـن الشعوب. فلطالما تردد على مسامعنا أن الجمال هو عيون عربية كحلاء، أو أنف أوروبي طويل، أو فــم أفريقي... وقد نعرف لاحقاً أن تلك التمظهرات تعد "قبحاً" لدى شعوب أخرى. غير أن ما يستوقفنا هو المعيار الموريتاني لجمال المرأة، والذي يعكسه جسمها الممتلئ وبعض الترهل في جسدها.


تحتل السمنة مكان الصدارة على سلم معايير جمال المرأة في المجتمع "البيظاني"، وفـي المكانـة الاجتماعية كذلك. يلعب رجال العائلـة دور الحارس الأميـن لتلك العادة، فيؤمنون حاجات البنات خلال عملية "التسمين" وبعدها، من طعام وشراب وتسلية. فخلال فترة التسمين، يجب أن لا تتعـرض أجساد الفتيات الطـرية للفـح الشمس كي لا تقسو.


هذه العـادة الغريبة تسمى محلياً "لَبْلُوح"، لكن الأغرب منها هو عندما تصاب إحدى الفتيات بالنحافة، لأن ذلك يعني في العرف المحلي أنها "فضحت الرجال أمام الأغراب". وعليه فسيكون رجال القبيلة التي تنتمي إليها عرضـة للشعور بالاحتقار والندم، أينما وطأت أقدامهم.


يوضح الناشط الحقوقي محمدو السليمان أن سيطرة التقاليد والقيم القبليـة أدت إلى تكبيل الفتاة من خلال استخدام الرجال جسـدها للتعبير عن مظاهـر النعمة والكبرياء والتباهي أمام رجال القبائل.


يقول التراد ولد محمد (29 سنة)، وهو شاب من الجيل الجديد من إحدى القبائل: "إن المـرأة النحيفة ليست قبيحة بالضرورة، لكن النحافة تـؤشر إلى تدني المستوى الطبقي، وغالباً ما تكون المرأة النحيفة مدعاة للمس من كرامة ذويها أو زوجها".


ولكن كيف تكرّس هذه الظاهرة؟ تقول خديجة عبد الرحمـن: "تتمّ ظاهرة لبلوح من خلال أساليب خاصة يغلب عليها العنف والإكـراه، إذ يتم إرغام الفتاة التي قد لا تتجاوز الرابعة من عمرها، على تنـاول كميـات هائلة من الطعام والشراب ليرتفع وزنها خلال فترة وجيزة". وتشير الإعلامية المهتمة بالعادات المجتمعية إلى أن لبلوح شهدت في المدة الأخيرة تقلصاً كبيراً في المجتمع الموريتاني حيث تقتصر ممارستها الآن على الأرياف النائية، بعدما كانت موضـة المجتمع الكلاسيكي لقرون طويلة.


يرى الباحث المختص في قضايا الشباب، إبراهيم ولد السمير، أن الرواج الهائل للفضائيات في نهاية القرن الماضي قد أثر على مجمل المظاهر المجتمعية التقليدية التي جلبها سكان البوادي والأرياف إلى المدن الرئيسية. ويضيف: "أصيبت عائلات بالدهشة والحيرة أمـام عزوف الشباب عـن الارتباط بالممتلئات وتفضيل النساء الرشيقات. والتلفزيون الموريتاني بات يحول المرأة السمينة أو الممتلئة إلى منظر كاريكاتوري".


تشير التقديرات إلـى أن 22% من الموريتانيات مارسن لبلوح على مضض، غيـر أن الظاهرة إلى انحسار ملحوظ، باستثناء الأرياف حيث النساء يعتقدن أن لبلوح هي الممارسة الأنسب للتبكير في تزويج بناتهن.


تعتقد الغالية (36 عاماً) أنها لم تكن لتتزوج قبل قريباتها في القبيلة لو لم تمارس التسمين. تقول إن لبلوح أساس جمال النسـاء وتألقهن في أعين الرجال، وبدونه تعتبر الفتاة النحيفة عاراً على أسرتها ويتوجب على الأم إخفاؤها. تردد الغالية المثل الموريتاني الشعبي "تگبظ من لخلاگ الِّ تگبظ من لفراش"، ومعناه أن المرأة تأخذ مساحة من قلوب الرجال بقدر ما تأخذ مساحة من الفراش عند جلوسها. وتأسف الغالية لما أسمته "انجرار الشباب وراء قيم الغرب".


في المقابل، تتحدث مريم (23 عاماً)، بأسى عن عملية خضوعها للتسمين بإشراف جدتها: "فجأة توقفت عن الذهاب إلى المدرسة بعدما أخضعتني جدتي لنظام غذائي خاص وكانت تجبرني عـلى تناول العديد من الوجبات، من بينها الكسكس بالزيت والزبدة، بالإضافـة إلى ثلاثة لترات مـن الحليب والمَـذَقِ. وأخذت الوجبات تتضاعف حتى صرت أتناول ما يزيد على الخمس وجبات في اليوم الواحد". تضيف: "تطور الأمر حتى أصبح عملية إكراه فعلي، فقـد كانت جدتي تربط حول أصابع قدمي عودين خشبيين، وتشدهما بشكل مؤلم حتـى ترغمني على أكـل كل ما تعرضه علي. في إحدى المرات تقيأت شقيقتي الحليب فما كان من جدتي إلى أن أرغمتها علـى شرب ما تقيأته في القدح. إنه عذاب أتمنى أن يكون قد توقف فعلاً، فهـو لا يطاق".

 


تتعرض أغلب الفتيات اللواتي يمارسن اللبلوح للتقيؤ الشديد والغثيان، غير أن النساء التقليديات يعتبرن الأمر طبيعياً وعرضياً. الدكتور سيدي محمد ولد عثمان، الاختصاصي في أمراض القلب، يقول إن "لبلوح ليست مجرد مشكلة جمالية أو نفسية، وإنما هي مشكلة صحية في المقـام الأول. الأشخاص الذين يزيدون بنحو 40% على الوزن الطبيعي يكونون أكثر عرضة للمشكلات الصحية ومنها أمراض القلب والأوعية الدموية مما يؤدي إلى حالات وفاة مبكر".


الكثير من شباب الجيل الجديد في موريتانيا باتوا يعرفون ضرر اللبلوح، والكثير منهم لم يعد يتفق تماماً مع هذه النظرة القديمة، فقـد نشط أخيراً عدد كبير من الشباب ممن تحدى العائلة برفضه الارتباط بنساء ممتلئات. يقول الناشط محمد ولد السليمان "يجب وضـع حد لتلك العادات والتقاليد، لأن اللبلوح انتقاص فاضح لكرامـة المرأة"، معتبراً أنها عادة سيئة سـاهمت في تحطيم شخصية المرأة وإيقاف طموحها إلى ولوج الحياة التعليمية والمدنية والمساهمة الفعلية في تطوير موريتانيا.

Engageya

موقع و دليل موجز مصر

اخبار النادي الاهلي الان